عبدالله السالم بالانجليزي
الترجمة إلى الإنجليزيةجوال إصدار
- abdulla al-salem
- "عبدالله" بالانجليزي abdallah
- "عبد الله السالم الصباح" بالانجليزي abdullah iii al-salim al-sabah
- "ضاحية عبد الله السالم" بالانجليزي abdullah al-salem
- "عبد الله السالم (كرة يد)" بالانجليزي abdullah al-salam
- "عبد الله آل سالم" بالانجليزي abdulla al salem
- "عبد الله سالم" بالانجليزي abdulla salem
- "عبد الله سار" بالانجليزي abdoulaye sarr (athlete)
- "عبد الله دار" بالانجليزي abdallah daar
- "سعد العبد الله السالم الصباح" بالانجليزي saad al-abdullah al-salim al-sabah
- "عبد المجيد عبدالله" بالانجليزي abdul majid abdullah
- "عبد الله السلال" بالانجليزي abdullah al-sallal
- "عبد الله عبد الله" بالانجليزي abdullah abdullah
- "عبد الله" بالانجليزي abdullah
- "عبد الله السعيد" بالانجليزي abdallah el said
- "عبد الله السلوم" بالانجليزي abdullah al-salloum
- "أبو عبد الله محمد السابع" بالانجليزي muhammad vii of granada
- "أبو عبد الله محمد السادس" بالانجليزي muhammad vi of granada
- "عبد الله سلوم السامرائي" بالانجليزي abdullah sallum al-samarra'i
- "عبد الله علي الساعي" بالانجليزي abdullah ali saei
- "عبد الله السعداوي" بالانجليزي abdullah al-saadawi
- "جسر الملك عبد الله (فلسطين)" بالانجليزي king abdullah bridge
- "عبد الله المحمد" بالانجليزي abdullah al-mohammed
- "عبد الله المري" بالانجليزي abdullah al-marri
- "عبداللطيف" بالانجليزي abullatif
- "عبدالله الفاخوري" بالانجليزي abdallah al-fakhouri
- "عبدالقادر الريس" بالانجليزي abdul qader al rais
أمثلة
- The Sheikh Abdullah Al-Salem Cultural Centre is a 13-hectare site with a total exhibit area of 22,000 m2 making it the largest museum project in the world.
بينما يبلغ مساحة مركز الشيخ عبدالله السالم الثقافي ما يقارب 13 هكتار بمساحة إجمالية تبلغ 22000 متر مربع، مما يجعله أكبر مشروع للمتاحف في العالم. - Sheikh Abdullah III Al-Salim Al-Sabah also carried out major alterations and additions in 1961, and by the end of the following year, it was named "Al-Diwan Al-Amiri".
ومن ثم قام الأمير الراحل الشيخ عبدالله السالم الصباح بإجراء بعض التعديلات والإضافات على مبنى القصر، وذلك في عام 1961م، وفي نهاية عام 1962م أُطلق عليه اسم «الديوان الأميري».